ملخص:
جاءت هذه الرسالة لتباين إلى أن مدى حققت سياسة التوجيه المدرسي بالجزائر أهدافها بعد الإصلاح الذي متهدئة في بداية التسعينات من قبل الوصاية و بالتالي إحداث توجيهين متتاليين بدل توجيه واحد في إطار تعد التخصصات العلمية و تشعربها. و لقد إعتمد الباحث في هذه الدراسة إلى أحد عينتين مستقلتين في فترتي قبل و بعد إصلاح نظام التوجيه بهدف تبيان النتائج في ضوء الأهداف التي تطرقة الوزارة تفاديها للتخصص المبكر للتلاميذ و ما إذا كان هذا المسعى يعود عليهم بالتوافق النفسي و الدراسي بعد توجيهم من قبل المصالح المختصة في أرض الواقع
لتحميل الرسالة اضغط هنا:
تعليقات: 0
إرسال تعليق